قال الحسن البصري: كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته
=======
قال الحسن البصري: ابن
آدم لا تغتر بقول من يقول : المرء مع من أحب ، أنه من أحب قوما اتبع
آثارهم ، ولن تلحق بالأبرار حتى تتبع آثارهم ، وتأخذ بهديهم ، وتقتدي
بسنتهم وتصبح وتمسي وأنت على منهجهم ، حريصا على أن تكون منهم ، فتسلك
سبيلهم ، وتأخذ طريقهم وإن كنت مقصرا في العمل ، فإنما ملاك الأمر أن تكون
على استقامة ، أما رأيت اليهود ، والنصارى ، وأهل الأهواء المردية يحبون
أنبياءهم وليسوا معهم ، لأنهم خالفوهم في القول والعمل ، وسلكوا غير
طريقهم فصار موردهم النار ، نعوذ بالله من ذلك ).
قال الحسن البصري - رحمه الله - المؤمن يعمل بالطاعات ، وهو مشفق وجل خائف ، والفاجر يعمل بالمعاصي وهو آمن
قال الحسن البصري- رحمه الله- :«إن هذه الفتنة إذا أقبلت عرفها كلّ عالم، وإذا أدبرت عرفها كلّ جاهل».
قال الحسن البصري - رحمه الله - : " لا تجالسوا أهل الأهواء فإن مجالستهم ممرضة للقلوب
قال الحسن البصري، رحمه الله: "ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني، ولكن ما وقر في القلوب، وصدقته الأعمال".
قال الحسن البصري : من عرف ربه أحبه، ومن عرف الدنيا، زهد فيها
وقال: ( إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق) سورة البروج
قال الحسن البصري: انظروا إلى هذا الكرم والجود فتنوا أولياءه وعذبوهم بالنار ثم هو يدعوهم إلى التوبة والتوبة عامة لكل عبد مؤمن.
قال الحسن البصري : « يا حسن عين بكت في جوف الليل من خشية الله عز وجل
قال الحسن البصري : « لو خرج عليكم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما عرفوا منكم إلا قبلتكم »
قال الحسن البصري: "من
أخلاق المؤمن: قوة في دين، وحزم في لين ، وحرص على العلم، وقناعة في فقر،
وعطاء في حق، وبر في استقامة، وفقه في يقين، وكسب في حلال".
منقول